ليس مجرد مرشح.. أحمد جبيلي مشروع نائب بخبرة 15 عامًا وبرنامج متكامل

من الصيدلة إلى البرلمان.. قصة نجاح د. أحمد جبيلي تصل إلى دائرة أكتوبر والشيخ زايد والواحات
تشهد دائرة “أكتوبر – الشيخ زايد – الواحات البحرية” بمحافظة الجيزة حراكاً كبيراً للدكتور أحمد جبيلي، المرشح لانتخابات مجلس النواب رقم 12، وحامل رمز العقرب، حيث يجري لقاءات مباشرة مع المواطنين في مختلف أنحاء الدائرة، بدءاً من أكتوبر مروراً بالشيخ زايد ووصولاً إلى الواحات البحرية، وسط دعم ملحوظ وترحيب من الأهالي في جميع مناطق الدائرة.
طرح رؤية تشريعية ورقابية تتماشى مع تاريخ مصر البرلماني المُتجاوز لـ 160عامًا

يخوض جبيلي معركة الانتخابات بمشروع نيابي يجمع بين الرؤية التشريعية والرقابية، مع استمرار دوره الخدمي والمجتمعي، مؤكداً أن الحياة النيابية في مصر تمتد لأكثر من 160 عاماً، وأن مصر تمتلك تراثاً نيابياً عريقاً، وبالتالي يستحق المواطن المصري الأفضل على جميع المستويات الرقابية والتشريعية، مشيراً إلى أنه يمتلك الرؤية والقدرة على تحقيقها داخل البرلمان بناءً على خبراته المتراكمة على مدى السنوات الماضية.

جولات موسعة بالواحات ويؤكد على العمل بأرض الواقع بما يخدم مصالح الأهالي
وأوضح د. أحمد جبيلي أن أجندته التشريعية تشمل العديد من الأفكار الجديدة التي تهدف إلى دعم المواطن المصري بجميع فئاته، بالإضافة إلى منهجية مختلفة في تفعيل الدور الرقابي على الأداء الحكومي بمستوياته المختلفة، بما يخدم مصلحة المواطن ويلبي احتياجاته الخدمية في الصحة والتعليم والبنية التحتية، مشيراً إلى أنه خلال جولاته يعرض رؤيته كاملة للمواطنين في أكتوبر والواحات البحرية والشيخ زايد، مؤكداً حرصه على التواصل المباشر مع المواطنين، حيث بدأ منذ الآن في إعداد منصة للتواصل المباشر واستقبال طلبات الأهالي والعمل على تنفيذها على أرض الواقع، كما سيتم إنشاء مكاتب لخدمة المواطنين في كل منطقة من مناطق الدائرة تضم فرق عمل متكاملة لخدمة الأهالي.

برنامج خاص لمطالب أهالى أكتوبر والشيخ زايد ورفعها مباشرة للمسئولين
وأكد جبيلي أن دافعه للترشح هو خدمة المواطنين فقط، وليس البحث عن وجاهة أو استغلال أي شيء، مشيراً إلى أنه من رجال الأعمال البارزين في القطاع العقاري ولا يحتاج لأي استغلال، وأن همه الوحيد هو خدمة أهالي دائرته وتطبيق رؤية جديدة تليق بتاريخ مصر البرلماني، موضحاً أن عمله الخدمي والمجتمعي مستمر منذ سنوات وليس وليد اللحظة، من خلال الجمعية الخيرية التي تنتشر أنشطتها في مناطق متعددة بأكتوبر.
أنشأ منصة تواصل مباشر ومكاتب خدمية كأدوات جديدة للتعاون مع الأهالي

د. أحمد جبيلي، رجل الأعمال والمستثمر الكبير، بدأ مسيرته المهنية كصيدلي، وأسس العديد من المراكز الطبية الناجحة في الإمارات، ويمتلك خبرة تزيد عن 15 عاماً في إنشاء وإدارة المراكز الطبية، كما أنه المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة “وايت إيجل” للتطوير العقاري، حيث دخل مجال التطوير العقاري في مصر عام 2014 بأسلوب احترافي وأحدث تأثيراً ملحوظاً في المشاريع البارزة في العاصمة الإدارية الجديدة والتجمع الخامس وأكتوبر، وينفذ مشاريع عالية الجودة في مواقع استراتيجية في مختلف أنحاء مصر، وهو مؤسس جمعية جبيلي الخيرية التي تقدم خدماتها في مختلف مناطق محافظة الجيزة.
“الصقر يحلق في سماء أكتوبر وزايد والواحات.. د. أحمد جبيلي يطلق رؤية برلمانية جديدة”
يرى جبيلي أن التطوير العقاري يعني خلق بيئات متكاملة وليس مجرد تشييد مباني، وتلتزم شركته بتقديم مشاريع مخططة بعناية وحديثة وذات بنية تحتية متطورة، وقاد شركته لتحقيق إنجازات لافتة في وقت قياسي، مما أكسبها ثقة المستثمرين والعملاء، وتلتزم شركته بمبادئ النزاهة والابتكار والتميز، ويؤمن بأن النجاح الحقيقي يكمن في تقديم قيمة مضافة للسوق وتجاوز توقعات العملاء.

“من العقار إلى البرلمان.. رجل الأعمال أحمد جبيلي يخوض معركة الخدمات بدائرة أكتوبر”
تتضمن طموحات جبيلي في انتخابات مجلس النواب 2025 تحقيق رؤية تشريعية ورقابية تحت قبة البرلمان ترفع شعار “المواطن أولاً”، وتحقيق تنمية عادلة وشاملة من الشيخ زايد المتطورة إلى أكتوبر والواحات الأقل حظاً في الخدمات، وتطوير شبكة نقل جماعي فعالة (حافلات داخلية وخارجية) وربط الأحياء السكنية بمحطات المترو، وتوفير مخابز تموينية ومجمعات استهلاكية بأسعار مدعومة في جميع الأحياء، والتوسع في تطبيق “التأمين الصحي الشامل”، وتطوير المستشفيات القائمة.
“المواطن أولاً.. شعار حملة د. جبيلي في انتخابات النواب 2025”


كما يشمل برنامجه زيادة أعداد المدارس الرسمية ومدارس اللغات والمدارس التجريبية، وإنشاء مدارس للتعليم الفني، وإنشاء وتطوير مراكز الشباب والحدائق العامة المركزية (على غرار حديقة الأزهر)، وحل مشاكل الكهرباء والري، وإنشاء مدارس ومستشفيات متطورة، ودعم المشروعات الصغيرة القائمة على الزراعة والصناعة (مثل تصنيع التمور والفوسفات)، وتمكين المرأة والشباب من خلال تمويل المشروعات، وتوفير مراكز تأهيل لذوي الهمم، وفتح مكاتب خدمية دائمة، وعقد لقاءات دورية مفتوحة مع المواطنين.


